لا الزمان و لا المكان مناسبان لقصة حب بهذا الكبر ، هذا العمق ، هذا الجنون ..
يا ليتني احببتكِ في عصر الجاهلية ، لربما استطعت ان أبرر عشقي ببساطة أكبر ..
لربما استطعت ان أتمعّن في النظر الى عيناكِ الجوهريتان لمدة أطول ..
لربما احببتِني اكثر ..
يا ليت تلك الصدفة التي غيرت حياتي ، كانت بين زحام المشاة في نيويورك ..
يا ليتني لمحتُ عيناكِ بين الثلوج و معطفك الفرو في كانون الثاني
لربما وجدنا مكان لنا بين العشاق ..
لربما جمعنا اكثر من رسائل على الأوراق ..
لربما لم نشهد فراق ..
يا ليتني أحببتكِ في القرن الثاني و العشرين ، الثالث و العشرين ، الرابع و العشرين ..
لربما استطعنا ان نجد علاج لحبنا المعاق..
يا ليتني احببتكِ في عصر الجاهلية ، لربما استطعت ان أبرر عشقي ببساطة أكبر ..
لربما استطعت ان أتمعّن في النظر الى عيناكِ الجوهريتان لمدة أطول ..
لربما احببتِني اكثر ..
يا ليت تلك الصدفة التي غيرت حياتي ، كانت بين زحام المشاة في نيويورك ..
يا ليتني لمحتُ عيناكِ بين الثلوج و معطفك الفرو في كانون الثاني
لربما وجدنا مكان لنا بين العشاق ..
لربما جمعنا اكثر من رسائل على الأوراق ..
لربما لم نشهد فراق ..
يا ليتني أحببتكِ في القرن الثاني و العشرين ، الثالث و العشرين ، الرابع و العشرين ..
لربما استطعنا ان نجد علاج لحبنا المعاق..
No comments:
Post a Comment